من طرف لاتكره شراً لعله خير
" وأما الآن فأنا ماضٍ إلى الذي أرسلني، وليس أحدً منكم يسألني: أين تمضي؟ لكن لأني قلت لكم هذا قد ملأ الحزن قلوبكم. لكني أقول لكم الحق: إنه خير لكم أن أنطلق، لأنه إن لم أنطلق لا يأتيكم المعزي، ولكن إن ذهبت أرسله إليكم"
( يو 16 : 5 – 7 )
كان أحد التجار، يوماً ، عائداً من السوق ، على حصان وحقيبته خلفه، ملأى بالمال، وكان المطر ينهمر بغزارةٍ، فاخترق البلل عظامه، ففقد صبره، وبدأ يتذمر لكون الله على حد زعمه، قد أوجد له هذا الطقس الرديء أثناء سفره . وبعد قليل، وبينما كان الرجل يجتاز غابةً كثيفةً أبصر خلف شجرةٍ،لصاً كان يراقبه ثم راح فصوب رأس بندقيته نحو خده وألقاه على الأرض. وأراد اللص أن يطلق النار، لم تخرج لكون البارود قد ابتل بسبب المطر. إذاك، تمكن التاجر من الفرار بسلام.
عندما أصبح في أمانٍ قال في نفسه: (( كم كنت مجنوناً إذ لم أحسب هذا الطقس الرديء معروفاً خاصاً من قبل العناية الإلهية! فلو كان الطقس جميلاً كما كنت أتمناه، لكنت الآن في عداد الأموات، وكانت أسرتي المسكينة تنتظر عودتي بلا جدوى . فالمطر الذي جعلني أتذمر ، قد أنقذ حياتي)).
* إن ما نتصوره غالباً، مصيبة كبيرة ، إنما هو نعمةٌ كبيرةٌ من العناية الإلهية. الله الذي أوجد الإنسان، هو المسؤول الأول عنه. الله الذي أسس العيلة وأشرك الإنسان فيه، هو أيضاً المسؤول الأول عنها
" وأما الآن فأنا ماضٍ إلى الذي أرسلني، وليس أحدً منكم يسألني: أين تمضي؟ لكن لأني قلت لكم هذا قد ملأ الحزن قلوبكم. لكني أقول لكم الحق: إنه خير لكم أن أنطلق، لأنه إن لم أنطلق لا يأتيكم المعزي، ولكن إن ذهبت أرسله إليكم"
( يو 16 : 5 – 7 )
كان أحد التجار، يوماً ، عائداً من السوق ، على حصان وحقيبته خلفه، ملأى بالمال، وكان المطر ينهمر بغزارةٍ، فاخترق البلل عظامه، ففقد صبره، وبدأ يتذمر لكون الله على حد زعمه، قد أوجد له هذا الطقس الرديء أثناء سفره . وبعد قليل، وبينما كان الرجل يجتاز غابةً كثيفةً أبصر خلف شجرةٍ،لصاً كان يراقبه ثم راح فصوب رأس بندقيته نحو خده وألقاه على الأرض. وأراد اللص أن يطلق النار، لم تخرج لكون البارود قد ابتل بسبب المطر. إذاك، تمكن التاجر من الفرار بسلام.
عندما أصبح في أمانٍ قال في نفسه: (( كم كنت مجنوناً إذ لم أحسب هذا الطقس الرديء معروفاً خاصاً من قبل العناية الإلهية! فلو كان الطقس جميلاً كما كنت أتمناه، لكنت الآن في عداد الأموات، وكانت أسرتي المسكينة تنتظر عودتي بلا جدوى . فالمطر الذي جعلني أتذمر ، قد أنقذ حياتي)).
* إن ما نتصوره غالباً، مصيبة كبيرة ، إنما هو نعمةٌ كبيرةٌ من العناية الإلهية. الله الذي أوجد الإنسان، هو المسؤول الأول عنه. الله الذي أسس العيلة وأشرك الإنسان فيه، هو أيضاً المسؤول الأول عنها
» قصه الشهيده هناء يسرى (فديو كليب )
» ترنيمه عروسه شهيده اهداء للشهيده هناء يسرى
» ا صور الشهيده هناء يسرى شهيده القديسين
» الملف الكامل لشهيده القديسين هناء يسرى
» ****حاسس انى مزعلك ... مش كدة؟؟****
» ***...حوار مع خشبه حزينه فرحانه ...***
» كلمنى ياربى عايز ابقى سعيد
» اذا كان العمر يقاس بلحظات السعادة " فكتبو على قبري مات قبل ان يولد "
» الصيــــــــاد و الحجــــــارة
» حزين وتعبان اوى ادخل هنا الحل وشوف بنفسك
» أنــــــت قلقــــــــان ولا متضــــايق
» إرفع راسك فانت من تلك الكنيسة
» كلمه روحيه لنيافة الانبا باخوميوس الخادم و القدوة
» حوار مع آلات التعذيب